Ulefone Power 5 هاتف بمميزات أقوى من أي حاسب محمول!

تاريخ التعديل
6 سنوات 3 أشهر
Ulefone Power 5 هاتف بمميزات أقوى من أي حاسب محمول!

طرحت شركة صينية ناشئة ما وصفته تقارير إخبارية بأنه «هاتف أقوى من أي حاسب محمول (لابتوب)». وأطلقت شركة «يولفون» Ulefone هاتفا جوالا جديدا باسم «باور 5» Power 5 يتميز ببطارية جبارة أقوى من أي بطارية حاسب محمول، بحسب موقع «بي جي آر» التقني المتخصص. ويتميز  Power 5 بأن بطاريته بقوة 13 ألف ميللي أمبير في الساعة، أي أنها قادرة على أن تعمل لمدة 7 أيام كاملة بأقصى قدرة للتشغيل.
ولا تحتاج تلك البطارية لشحنها إلا ساعتين و3 دقائق فقط، بفضل تقنية الشحن الفائقة، التي دعمت Ulefone هاتفها الجديد بها.
ودعمت الشركة الصينية الهاتف بشاشة كبيرة بقياس 6 بوصات فائقة الدقة والجودة، وزودته بذاكرة وصول عشوائي «رام» بسعة 6 غيغابايت، وذاكرة داخلية بسعة 64 غيغابايت.
ويأتي الهاتف بكاميرا خلفية مزدوجة إحداها بدقة 21 ميغابيكسل، والأخرى بدقة 5 ميغابيكسل، وكاميرا أمامية مزدوجة إحدها بدقة 13 ميغابيكسل، والأخرى بدقة 5 ميغابيكسل.
كما تم تزويده أيضا بمستشعر قارئ بصمة الأصبع، وبرنامج للتعرف على الوجوه مشابهه للتقنية التي دعمت بها «أبل» أجهزة «آيفون X».
‪+++++‬
رئيس تحرير «آفاق» القادم!؟
نعمل حاليا على رسم هوية صحيفة «آفاق» وشخصيتها التحريرية والفنية من العام القادم بإذن الله، وكذلك نرسم خطط الصحيفة وبرامجها المستقبلية، ومنها تفعيل دور طلاب وطالبات قسم الإعلام والاتصال في صحيفة «آفاق» وفي المركز الإعلامي وفي القسم ذاته، بشكل يكسبهم الخبرة ويحملهم المسئولية ويزرع فيهم الشخصية المجتمعية التي نتمناها في طلابنا وطالباتنا.
ولهذا نحن الآن حريصون على تسجيل أكثر من ثلاثين طالبا وطالبة في صحيفة «آفاق» وفي المركز الإعلامي ليكونوا هم نواة لجيل إعلامي متمكن يعي مسؤولية وطنه وشرف المهنة الإعلامية.
ومعالي مدير الجامعة من أحرص قيادات الجامعة في تمكين طلابنا وطالباتنا من مختلف الإمكانيات التي تتيحها الجامعة، بما في ذلك تحديدا صحيفة «آفاق» والمركز الإعلامي.
ومنطلقا من هذه الرؤية، سنعمل من الآن على إعادة هيكلة إدارة صحيفة «آفاق»، حيث سيقفز الى سدة الصحيفة افضل الطلاب والطالبات ليتحملوا مسؤولية التحرير تحت اشراف عام من الزملاء والزميلات القائمين، حيث من المتوقع ان تبدأ صحيفة «آفاق» من العام القادم بإذن الله في اختيار رؤساء تحريرها وهيئات تحريرها ومندوبيها من طلابنا وطالباتنا في الإعلام ومن الجامعة، وهذا سينعكس إيجابا على مشاركات الطلاب والطالبات في الصحيفة بشكل أكبر.