..و28 ورقة في ختام أعمال المؤتمر
ساره القحطاني
اختتمت آخر أعمال مؤتمر «الدراسات العليا في الجامعات السعودية.. الواقع وآفاق التطوير»، الذي تنظمه جامعة الملك خالد بفندق قصر أبها، وتضمن اليوم الأخير من المؤتمر خمس جلسات علمية شارك فيها ٣٣ باحث وباحثة، بـ ٢٨ ورقة علمية.
وترأس الجلسة الخامسة د علي شتوي .وقدم د . إبراهيم عبد الله الغانم السماعيل الأستاذ المشارك في كلية اللغة العربية بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بحثا حول «الابتكار والتجديد في البحث العلمي في الدراسات العليا». وتطرق البحث إلى وظائف الجامعة الأساسية؛ وهي : التعليم، وخدمة المجتمع، والبحث العلمي. وقد خلصت نتائج البحث إلى ضرورة إحياء دور الجامعات بكونها بيوت خبرة، يحتاج إليها المجتمع، وتفعيل البحوث العلمية في معالجات الأزمات التي تحل في المجتمعات، والتركيز على دور البحث العلمي في خلق الفرص الحياتية، والسير مع مراحل البحث العلمي في نشأته، ومراحل تطوره، كونه هو القديم المتجدد، والتركيز على أهمية الابتكار دفعا للتدوير، والتكرار في البحوث، وسرد العوامل المؤثرة في الابتكار في البحث العلمي.
وشارك د. أحمد محمد التويجري الأستاذ المشارك بقسم المناهج وطرق التدريس في كلية التربية بجامعة القصيم ببحث حول «معايير مقترحة لتقويم الرسائل العلمية التربوية في المملكة العربية السعودية في ضوء آراء الخبراء».
وهدف البحث إلى بناء قائمة تتضمن معايير تقويم الرسائل العلمية التربوية في ضوء آراء الخبراء، وتشخيص واقع تقويم الرسائل في المملكة العربية السعودية، وتوصل البحث إلى قائمة معايير تقويم الرسائل العلمية التربوية مكونة من عشرة معايير وأخيرا قدَّم البحث عددا من التوصيات والمقترحات ذات الصلة بموضوع البحث .
وشاركت د. أمينة إبراهيم مران السرحاني، الأستاذ مساعد بقسم الأحياء في كلية العلوم بجامعة الجوف بورقة عمل حول «دور الدراسات العليا والبحث العلمي في تحقيق التنمية الاقتصادية في المملكة العربية السعودية، تطرقت فيها إلى معرفة دور البحث العلمي في برامج الدراسات العليا في التنمية الاقتصادية، وتطرقت إلى واقع البحث العلمي في الجامعات السعودية وتناولت طبيعة العلاقة بين مؤسسات البحث العلمي ومؤسسات المجتمع في المملكة العربية السعودية ووقفت على معوقات الاعتماد على نتائج بحوث الدراسات العليا في خدمة التنمية ورسم السياسات وعرضت بعض الرؤى المستقبلية التي تجعل البحث العلمي للدراسات العليا فاعلا بما يتوافق مع متطلبات التنمية.
وناقش كل من محمد زياد الدغيلبي باحث دكتوراه في إدارة التعليم العالي سام غربي العنزي (ماجستير إدارة أعمال)دراسة حول «تطبيق إدارة الجودة الشاملة بعمادات الدراسات العليا في الجامعات الناشئة، جامعة الأمير سطام بن عبد العزيز نموذجا».
وتناولت هذه الدراسة درجة تطبيق إدارة الجودة الشاملة بعمادة الدراسات العليا في جامعة الأمير سطام بن عبد العزيز بالخرج، والتي هدفت إلى التعرف على درجة تطبيق إدارة الجودة الشاملة بعمادة الدراسات العليا، ودرجة تطبيق موظفي عمادة الدراسات العليا في جامعة الأمير سطام بن عبد العزيز بالخرج لإدارة الجودة الشاملة.
وناقشت د. سناء حسن مبروك. أستاذ الأنثروبولوجيا والاجتماع المشارك في كلية الآداب بجامعة الملك فيصل ببحث بعنوان «رؤية تحليلية لواقع البحث العلمي بمرحلة الدراسات العليا بجامعات المملكة وعلاقته بالتنمية في ظل الاتجاهات المستقبلية للمملكة العربية السعودية»؛ مشيدة بدور البحث العلمي في وقتنا الراهن لما له من دور فاعل داخل منظومة التقدم والتطور الذي تسعى المجتمعات إلى تحقيقه».
وشاركت كل من د. هيا مروح السرديه؛ الأستاذ المساعد في كلية التربية بجامعة حائل، ، أ. مشاعل ناشي الحربي، المحاضرة بكلية التربية بجامعة حائل، بدراسة تقويمية لأداء طلبة الماجستير بكلية التربية في جامعة حائل في المملكة العربية السعودية في ضوء معايير الجودة العالمية. وهدفت الدراسة إلى استطلاع رأي الأساتذة الجامعيين عن أداء طلبة الماجستير في كلية التربية بجامعة حائل في المملكة العربية السعودية في ضوء معايير الجودة العالمية.
وترأس الجلسة السادسة د. خلود أبو ملحة؛ وقدمت أ. زهرة محمد أحمد عسيري (ماجستير إدارة وإشراف تربوي) بحثا بعنوان «تطوير البحث العلمي في الدراسات العليا بالجامعات السعودية في ضوء اقتصاد المعرفة وفق رؤية 2030».
وهدف البحث إلى تحديد متطلبات اقتصاد المعرفة التي يتم من خلالها تطوير البحث العلمي في الدراسات العليا بالجامعات السعودية وفق رؤية 2030, والتعرف على آليات ومعوقات تطويره في ضوء ذلك.
وناقشت د. هند حامد الحازمي، (عضو هيئة التدريس في كلية الفارابي للطب بجدة، ومستشارة أكاديمية)، «مشكلات برامج الدراسات العليا المستحدثة.. برنامج العلوم في الصيدلة الإكلينيكية بجامعة القصيم نموذجا».
وتتمثل أهمية الدراسة في أنها تُعد استجابة لحل مشكلة واقعية يعاني منها طلاب الدراسات العليا الملتحقين بالبرامج المستحدثة، وتساهم في تقديم التوصيات والمقترحات؛ للحد من أسباب تعثر الطلبة في البرامج المستحدثة أو إلغاء البرنامج.
وتهدف الدراسة إلى الكشف عن إشكالية الأقسام المستحدثة في برامج الدراسات العليا ووصف برنامج الماجستير المستحدث في العلوم والصيدلة الإكلينيكية بكلية الصيدلة بجامعة القصيم، وبيان آثار هذه المشكلات, ووضع الحلول المناسبة لها، وفتح المجال أمام الباحثين المتخصصين في الصيدلة لدراسة واقع البرنامج.
وتطرقت كل من أ. مي محمد عبدالله الحماد (إدارة تعليم الرياض وباحثة دكتوراه في الإدارة والتخطيط التربوي)، و أ. تهاني محمد الخنيزان (إدارة تعليم الرياض وباحثة دكتوراه في الإدارة والتخطيط التربوي) إلى دور البحث العلمي والابتكار في الدراسات العليا في بناء الميزة التنافسية بالجامعات السعودية، بهدف التعرف على أبرز التجارب المحلية والعالمية لدعم البحث العلمي والابتكار في الدراسات العليا بالجامعات، وتقديم مقترحات تسهم في تعزيز دور البحث العلمي والابتكار لبناء الميزة التنافسية في الدراسات العليا بالجامعات السعودية لتحقيق رؤية المملكة 2030. كما قدمت الدراسة عددا من المقترحات والتوصيات، منها: التوعية بأهمية البحث العلمي والابتكار، ودورهما في بناء الميزة التنافسية، وضرورة بناء استراتيجية للبحث العلمي والابتكار، وتبني سياسات واضحة لاستقطاب الكفاءات البشرية في الدراسات العليا بالجامعات.
واستعرضت د. سهير عيسى مرعي القحطاني، أستاذ البلاغة المشارك ومساعدة عميد كلية العلوم الإنسانية بجامعة الملك خالد، «خطة الإعداد العلمي للدرس البلاغي في الدراسات العليا في جامعة الملك خالد بين الواقع والمأمول» وأوصت الدراسة بتوصيات عدة من أهمها: العمل على ربط التوصيفات ومحددات الأهداف الكلية بمشاريع البحوث العلمية, وشمول المشاريع البحثية لجميع الجامعات السعودية بحيث تعمل كل جامعة على جزء منها فقط حتى تكمل بعضها البعض, وغير ذلك مما ورد تفصيله في البحث .
وشاركت د. فاطمة شعبان محمد عسيري (أستاذ المناهج وطرق تدريس اللغة العربية المساعد بكلية التربية بجامعة الملك خالد)، ببحث بعنوان «درجة توظيف أعضاء هيئة التدريس للتعلم المتنقل Mobile Learning في برامج الدراسات العليا بكلية التربية بجامعة الملك خالد».
وهدف البحث إلى تعريف درجة أهمية توظيف أعضاء هيئة التدريس للتعلم المتنقل في برامج الدراسات العليا بكلية التربية بجامعة الملك خالد، ودرجة توظيفه. وتحدثت كل من أ. د. فاطمة مصطفى محمد (أستاذ الكيمياء غير العضوية بجامعة الملك خالد)، و د. أمل رياض شاهين (أستاذ الدراسات الإسلامية المساعد بكلية العلوم والآداب بسراة عبيدة)، عن أثر تدريس مادة الكيمياء باللغة العربية في مرحلة البكالوريوس على طالبات الدراسات العليا في ضوء تحقيق مبادئ الجودة الشاملة.
وترأس الجلسة السابعة د يحيى الشريف، وقدم د. أحمد عبد الرحمن الحراملة، أستاذ علم النفس الرياضي المشارك بجامعة الحدود الشمالية بحثا حول «تفعيل برامج الدراسات العليا في مجال علم النفس الرياضي في الجامعات السعودية.. رؤية مهنية مستقبلية في مجال علم النفس الرياضي».
وهدف البحث إلى طرح رؤية مستقبلية مهنية لتوسيع تطبيقات علم النفس الرياضي بين أوساط المجتمع والاستفادة من خدمات هذا المجال العلمي وفق متطلبات سوق العمل
وشارك أ. د. أحمد عبد الفتاح الزكي، الأستاذ في كلية التربية بجامعة الملك فيصل بدراسة تقويمية لبعض جوانب إدارة الدراسات العليا التربوية بجامعة الملك فيصل من وجهة نظر الطلبة، استهدفت تقويم بعض الجوانب الإدارية والتنظيمية التي تدار من خلالها الدراسات العليا التربوية في جامعة الملك فيصل متمثلة في إدارة عملية إجراءات القبول، وإدارة العملية التعليمية، وإدارة عملية التقويم، وإدارة الخدمات المساندة المختلفة المقدمة للطلبة، كما استهدفت معرفة الفروق في الاستجابات تبعا لبعض المتغيرات الديموغرافية.
واستعرض د. خالد عواض عبدالله الثبيتي، أستاذ الإدارة والتخطيط التربوي المشارك، بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، كيفية تجويد مخرجات برامج الدراسات العليا التربوية في الجامعات السعودية؛ وهدفت ورقة البحث العلمية إلى التعرف على متطلبات تجويد مخرجات برامج الدراسات العليا التربوية في الجامعات السعودية.
وتناول د. عايض شافي الأكلبي (أستاذ الإدارة العامة المشارك, عميد كلية العلوم والآداب بساجر، جامعة شقراء) في ورقة علمية قدمها، «واقع الهيكل التنظيمي للدراسات العليا في الجامعات السعودية.. دراسة مقارنة مع بعض الجامعات العربية»، هدف من خلالها إلى التعرف على الهياكل التنظيمية في الجامعات السعودية ومقارنتها مع الهياكل التنظيمية في بعض الجامعات العربية.
وعرّفت د. غادة حمزة محمد الشربينى (أستاذ أصول التربية المشارك بكلية التربية في جامعة الملك خالد، ومستشار عمادة التطوير الأكاديمي والجودة) في بحث قدمته «درجة مواءمة مخرجات التعلم لبرامج الدراسات العليا بجامعة الملك خالد مع الإطار الوطني للمؤهلات». وهدف البحث إلى محاولة التعرف إلى درجة مواءمة مخرجات التعلم لبرامج الدراسات العليا بجامعة الملك خالد مع الإطار الوطني للمؤهلات.
وقدم د. محمد فاهد النوفلي أستاذ الإدارة والتخطيط التربوي المساعد، وكيل معهد العلوم الإسلامية والعربية في أندونيسيا للشؤون التعليمية التابع لجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية تصورا مقترحا؛ لتعزيز الشراكة بين وزارة التعليم والجامعات السعودية المقدِّمة لبرامج الدراسات العليا التربوية.
وترأس الجلسة الثامنة د. شنيفاء القرني، واستعرضت د. أمل الماحي الخليفة (أستاذ مساعد بقسم الجغرافيا في كلية العلوم الإنسانية، جامعة الملك خالد) في بحث قدمته «دور الدراسات العليا بجامعة الملك خالد في خدمة المجتمع».
وهدف البحث إلى تحليل واقع الدراسات العليا ومخرجاتها، بالوقوف على بحوث الدارسات العليا في كلية العلوم الإنسانية ومدى إسهامها في تحقيق التنمية المجتمعية المستدامة ، مع الوقوف على احتياجات مخرجات الدراسات العليا ومجالات توظيفها.
وقدمت أ. د. حكيمة أحمد حفيظي، (أستاذ الحديث وعلومه، قسم السنة بكلية الشريعة وأصول الدين بجامعة الملك خالد)، «قراءة في واقع الدراسات العليا وتطلع إلى رؤية المملكة 2030.. طالبات كلية الشريعة بجامعة الملك خالد نموذجا»؛ وتُعْنى هذه الورقة بالكلام عن واقع الدراسات العليا، في جامعة الملك خالد، من خلال التركيز على طالبات الدراسات العليا، بكلية الشريعة، كأنموذج، من حيث: البناء، والتأطير، والمقررات، والإرشاد، والإشراف، واللجان العلمية، والرسائل العلمية، ومناقشتها، وغير ذلك من المسائل المتعلقة بهذا الواقع.
وشاركت د. أنجم أحمد عثمان (أستاذ إدارة الأعمال المساعد في كلية المجتمع بأبها، جامعة الملك خالد) بورقة حول «واقع وآليات تطوير مستوى جودة برامج الدراسات العليا بجامعة الملك خالد في ضوء معايير الجودة بالتعليم العالي، من وجهة نظر الطلاب والطالبات»؛ وهدفت ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺘﻌﺭﻑ ﻋﻠﻰ واقع ومستوى جودة برامج الدراسات العليا بجامعة الملك خالد وآليات تطويرها في ضوء معايير الجودة في التعليم العالي من وجهة نظر الطلاب والطالبات تبعاً لمتغيرات (البرنامج، المجال العلمي، والتفرغ للدراسة)، وذلك ضمن ثلاثة مجالات علمية بالجامعة (العلوم البحتة، العلوم الإدارية والمالية؛ والعلوم الإنسانية والاجتماعية).
كما شاركت عائشة ذياب المطيري (باحثة دكتوراه في تخصص أصول التربية بجامعة القصيم) بدراسة عن واقع ممارسة طلبة الدراسات العليا بالجامعات السعودية لمهارات التعلم الذاتي في ضوء متطلبات مجتمع المعرفة، قدمت خلالها بعضا من التوصيات والمقترحات. وتطرقت عائشة صخري العنزي (باحثة ماجستير في قسم المناهج وطرق التدريس، جامعة تبوك) لدور طلبة الدراسات العليا في تحقيق رؤية المملكة العربية السعودية 2030
وترأس الجلسة التاسعة والأخيرة د. عبدالله بن ملهي؛ وشاركت د. بدرية سعد محمد أبوحاصل (أستاذ مناهج وطرق تدريس العلوم المساعد في كلية التربية بجامعة الملك خالد) ببحث بعنوان «التحليل البعدي لبحوث الدراسات العليا وتوجهاتها المستقبلية في ضوء معايير الجودة، والاعتماد الأكاديمي بجامعة الملك خالد»
وهدف البحث إلى إجراء عملية مسح موسعة لرسائل الماجستير والدكتوراه لطلاب الدراسات العليا (قسم المناهج وطرق التدريس) التي أجريت في جامعة الملك خالد، من بداية البرنامج عام 2006 وحتى عام 2017، إضافة إلى تعرف المجالات البحثية المستقبلية التي يمكن أن تسير فيها بحوث المناهج وطرق التدريس العامة والعلوم بجامعة الملك خالد كخريطة بحثية مقترحة في ضوء معايير الجودة والاعتماد الأكاديمي.
وتطرق د. سعيد سعد هادي القحطاني أستاذ المناهج وطرق تدريس اللغة العربية المساعد بكلية التربية بجامعة الملك خالد، وكيل عمادة التطوير والجودة؛ لصعوبات توظيف التعلم المتنقل Mobile Learning في برامج الدراسات العليا بكلية التربية بجامعة الملك خالد.
وهدف البحث إلى التعرف على الصعوبات التي تعيق توظيف التعلم النقال في تدريس برامج الدراسات العليا، والتعرف على الصعوبات التي تعيق توظيف التعلم النقال في تدريس برامج الدراسات العليا بكلية التربية بجامعة الملك خالد من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس وطلاب الدراسات العليا.
وتحدث الباحث د. مرزوق حمود العنزي (أستاذ مساعد بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية)، عن درجة امتلاك طلاب وطالبات مرحلة الماجستير بقسم المناهج وطرق التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية مهارات البحث التربوي.
وشاركت نورة عبد الله حزام الشهراني (ماجستير في الإدارة والإشراف التربوي) بورقة حول متطلبات تحقيق التميز القيادي في عمادات الدراسات العليا في الجامعات السعودية.
وقد أوصى هذا البحث بعدد من المتطلبات؛ لتحقيق التميز في عمادات الدراسات العليا في الجامعات السعودية, منها متطلبات تنظيمية كتطوير هياكل تنظيمية مرنة, وتحديد الرؤية المستقبلية للعمادات وأدوار القيادة فيها بما يدعم ويرسخ السلوك التنظيمي المتميز, ومنها متطلبات بشرية كإعداد نظام متطور لإدارة الموارد البشرية يتضمن استقطاب الأفراد ذوي المهارات القيادية والخبرات في مجال القيادة, وتهيئة الأفراد المرشحين لشغل المناصب القيادية من خلال تدريبهم وتطويرهم, ومنها كذلك متطلبات فنية كتوفير نظام معلومات متكامل, ونظام تقييم شامل والتحفيز.